من نحن

منظمة تاسك للدراسات

الفكرية والاستراتيجية

من نحن:

أن التغييرات الحاصلة في العالم والشرق الاوسط تجاهالمٍسألة

الكوردية يبرز اهمية فكرة إنشاء مركز للدراساتالاستراتيجية والفكرية

في إقليم كوردستان ليكون مصدراً للمعلومات العلميةلفهم هذه

التغييرات، و تكون احد أولويات هذا المركز فهم العواملالمكونة لهذه

النظرة السلبية وتزويد المعنيين باتخاذ القرار في الاقليمبدراسات ذات

بعد استرتيجي وتكتيكي لمعالجة تلك المواقف بطريقةعلمية من

خال اعداد البحوث والدراسات ، وتقديم التحليات والرؤىالمستقبلية

والإستراتيجية لخدمة توجهات كورد وكودردستانومصالحها، وتوطيد

أواصرالعلاقة بين الاقليم ودول الجواروالمحيط الاقليميوالدولي.

التعريف:

نحن منظمة دراسات فكرية واستراتيجية، وهي منظمةغير ربحية وغير

حكومية يخدم الفكر الرصين والدراسات الاستراتيجيةالوطنية.

الرؤوية:

دعم السام والتعايش بين الكورد ودول الجوار عن طريقالتعاون

والابحاث المشتركة وتعزيز استراتجية التحاور بين صناعالقرار على

الصعيد العام والقطاعات الخاصة وتقديم الافكاروالمقترحات بصورة

مستقلة وتحليل حيادى.الرسالة:تعزيز موقع الشعبالكوردى في

محيطها الجيوسياسي.

10

فلسفة المركز:

وتنطلق فلسفة المركز في ما يقدمه من برامج من:

. أالإيمان بأهمية الدور الذي تقوم به مراكز الدراسات بوصفها«بيوت

خبرة « و »بنوك تفكير »، وما لذلك من أثر في تطوير بنية المجتمع.

.بالمساهمة في تغيير رؤية المهتمين من خارج كوردستان لطبيعة

الاوضاع فيها واعتماد المركز كمصدر موثوق لتحليل تطوراتالأحداث

في المنطقة بالنسبة لكثير من مراكز الدراسات وصناع القرار في

الغرب، والمهتمين بالمنطقة.

12

أهداف المنظمة :

الاهتمام بالدراسات والابحاث الفكرية والاستراتيجيةتقديم مشاريع

المقترحات الى الجهات الحكومية وغير الحكومية فيمختلف المجالات

الفكرية والاستراتيجية والاقتصادية والسياسية.اعدادالباحثين وبناء

قدراتهم في المجالات الفكرية والاستراتيجية والسياسيةوالاقتصادية.

الاهتمام بالتوعية الفكرية والاجتماعية والارتقاء بوعيالمجتمع.الإسهام

في التنمية الثقافية والفكرية والسياسية في الاقليم.

جمهور المركز المستهدف:

يستهدف المركز جمهورا أساسيا محددا في هذه المساحةالجغرافية

ووفق مجالات اهتمامه وتخصصه، قوامه صنّاع القراربمستوياته

المختلفة، ومؤسسات صناعة القرار، والباحثين و المفكرينفي الشؤون

السياسية والاقتصادية والإستراتيجية والاجتماعية،ومراكز الأبحاث الشرق

الاوسطية والعالمية والاكاديميين والخبراء والمحللين،ومؤسسات

المجتمع المدني، إضافة إلى وسائل الإعام المختلفة .